🔹 الوظيفة:
تُستخدم شمعة الكالسيد بشكل رئيسي لمعادلة حموضة الماء (رفع درجة الـ pH).

تُعدّل قساوة الماء عبر إضافة عناصر مثل الكالسيوم والمغنيسيوم.

تُستخدم عادة بعد مرحلة التناضح العكسي (RO) لتعويض المعادن المفيدة التي تمّت إزالتها خلال الفلترة.

تُحسن طعم الماء وتُقلل من المذاق “المسطّح” الذي قد يحدث بعد التحلية.

🔹 التركيب:
تحتوي شمعة الكالسيد على حبيبات كالسيت (Calcium Carbonate – كربونات الكالسيوم).

هذه الحبيبات تعمل على توازن الماء الحمضي وتحسين خواصه المعدنية.

🔹 متى تُستخدم؟
في أنظمة RO التي تقوم بإزالة الأملاح والمعادن بالكامل، ما يجعل الماء أكثر حموضة وأقل طعمًا.

عند وجود مشكلة في انخفاض درجة الحموضة (pH) في المياه المُفلترة.

في الأماكن التي تُستخدم فيها مياه الأمطار أو المياه المحلاة التي تكون منخفضة المحتوى المعدني.

🔹 المميزات:
تعديل الـ pH: ترفع مستوى الحموضة في الماء ليصبح أكثر توازنًا وأمانًا للشرب.

تحسين الطعم: تضيف لمسة طبيعية من المعادن المفيدة مما يُعطي طعمًا أكثر قبولًا.

سهولة التركيب: تركب بسهولة في أنظمة الفلاتر المنزلية، عادة في المرحلة الأخيرة من الفلترة.

غير كهربائية: لا تحتاج إلى كهرباء أو ضغط خاص لتعمل.

🔹 العمر الافتراضي:
تختلف حسب استخدام المياه وجودتها، لكن غالبًا ما تحتاج إلى استبدال كل 6 إلى 12 شهرًا.

🔹 أماكن التركيب:
عادة ما تُركّب كـ مرحلة أخيرة (المرحلة الخامسة أو السادسة) في أنظمة RO المنزلية.

تُستخدم أيضًا في أنظمة تنقية مياه الآبار أو الخزانات إذا كان هناك حاجة لتعديل الحموضة.

🔹 معلومة إضافية:
لا تُستخدم شمعة الكالسيد لإزالة الملوثات أو البكتيريا، بل تُستخدم لتحسين جودة الماء “بعد” تنقيته.

هل تحب أن أشرح لك الفرق بينها وبين شمعة البيو سيراميك أو مراحل أخرى؟